أصدرت الهيئة العامة لقصور الثقافة طبعة جديدة من رواية "نجمة أغسطس" للروائي الكبير صنع الله إبراهيم بمناسبة اختياره رئيسا لمؤتمر أدباء مصر في دورته الحالية.
وذكرت الهيئة على الغلاف الخلفي للطبعة الجديدة من الرواية أن "نجمة أغسطس" هي إحدى العلامات البارزة في مسيرة صنع الله إبراهيم الإبداعية الممتدة من الستينات حتى وقتنا الراهن، مشتملة على العديد من العمال التي أثرت في الثقافة المصرية والعربية وامتد تأثيرها إلى الفق العالمي عبر ترجمتها إلى العديد من اللغات الوروبية، ومن بين هذه الأعمال رواياته "اللجنة"، "ذات"، "بيروت" وغيرها.
وأضافت أنها تعيد نشر هذه الرواية كذلك انطلاقا من كون صنع الله إبراهيم أحد الرموز الكبرى في جيل الستينات المصري.
وفي مقدمة كتبها صنع الله إبراهيم لإحدى طبعات "نجمة أغطس" في نهاية عام 2003، أي بعد أقل من شهرين على واقعة رفضه جائزة الرواية التي منحها له المجلس الأعلى للثقافة احتجاجا على فساد نظام مبارك، يشير إلى أن فكرة هذا العمل تولدت في ذهنه أثناء وجوده في سجن الواحات الخارجة عام 1959 عندما استمع إلى عبد الحليم حافظ يغني عن مشروع السد العالي من أشعار صلاح جاهين.
ويضيف :"كنت أدير في ذهني هذا السؤال: كيف يمكن التعبير روائيا عن موقف معقد تقوم فيه سلطة تقدمية معادية للاستعمار بتحديث البلاد وتصنيعها ومحاولة تحقيق نوع من العدالة الاجتماعية، بينما تمارس أبشع ألوان القهر ضد من يخالفها في الرأي أو يجرؤ على محاولة المشاركة في الفعل؟".
وذكرت الهيئة على الغلاف الخلفي للطبعة الجديدة من الرواية أن "نجمة أغسطس" هي إحدى العلامات البارزة في مسيرة صنع الله إبراهيم الإبداعية الممتدة من الستينات حتى وقتنا الراهن، مشتملة على العديد من العمال التي أثرت في الثقافة المصرية والعربية وامتد تأثيرها إلى الفق العالمي عبر ترجمتها إلى العديد من اللغات الوروبية، ومن بين هذه الأعمال رواياته "اللجنة"، "ذات"، "بيروت" وغيرها.
وأضافت أنها تعيد نشر هذه الرواية كذلك انطلاقا من كون صنع الله إبراهيم أحد الرموز الكبرى في جيل الستينات المصري.
وفي مقدمة كتبها صنع الله إبراهيم لإحدى طبعات "نجمة أغطس" في نهاية عام 2003، أي بعد أقل من شهرين على واقعة رفضه جائزة الرواية التي منحها له المجلس الأعلى للثقافة احتجاجا على فساد نظام مبارك، يشير إلى أن فكرة هذا العمل تولدت في ذهنه أثناء وجوده في سجن الواحات الخارجة عام 1959 عندما استمع إلى عبد الحليم حافظ يغني عن مشروع السد العالي من أشعار صلاح جاهين.
ويضيف :"كنت أدير في ذهني هذا السؤال: كيف يمكن التعبير روائيا عن موقف معقد تقوم فيه سلطة تقدمية معادية للاستعمار بتحديث البلاد وتصنيعها ومحاولة تحقيق نوع من العدالة الاجتماعية، بينما تمارس أبشع ألوان القهر ضد من يخالفها في الرأي أو يجرؤ على محاولة المشاركة في الفعل؟".
إرسال تعليق